استقر الجهاز الفني لفريق الاتحاد السكندري على الدفع بمحمود جنش كحارس مرمى في الموسم الجديد، وذلك بعد انضمامه للفريق في الميركاتو الصيفي، عقب رحيل الهاني سليمان.
كما دخل زعيم الثغر في مفاوضات لضم عمر قلاوة، لاعب وسط سيراميكا، في خطوة تهدف إلى تعزيز صفوف الفريق السكندري للموسم المقبل. ويسعى الاتحاد لتوقيع ما يقرب من 10 صفقات جديدة لبناء فريق قوي ينافس على مختلف الجبهات.
في إطار تعزيز خط الهجوم، تم إدراج الثنائي رشيد أحمد وديلسون كاموني، لاعبي زد الأجانب، ضمن قائمة اللاعبين المرشحين لتدعيم هجوم الاتحاد السكندري. تهدف إدارة النادي لضمان التعاقد مع مهاجمين أجانب بمستوى عالٍ لمواكبة الطموحات المستقبلية.
قررت إدارة الاتحاد فسخ عقود جميع اللاعبين الأجانب باستثناء الثنائي مورو ساليفو وفان ديريك، وذلك بسبب عدم الاقتناع بمستوى بقية اللاعبين الذين شاركوا في الموسم الماضي. حيث يسعى النادي للاحتفاظ بالثنائي ساليفو وديريك بعد تألقهما مع الفريق.
وقد أنهت إدارة الاتحاد الارتباط باللاعبين الأجانب الآخرين، وهم ايمانويل ابياه وفليبي ناسيمنتو وموسى عبد اللاي وأوبين كرامو وصديق اسياكا، مع الحفاظ على الثنائي ساليفو وديريك، الذي تألق في صفوف الفريق الموسم الماضي.
