تجارة واعمال

عمرو عامر يكتب: وأما ما ينفع الناس.. ما تيسر من سيرة حسن عبد الله في خدمة الوطن

الناس رجلان أحدهما يحدث جلبة وضجيج دون فعل.. والأخر يعمل في صمت وهيبة للوصول للأفضل دائما ويخلق من حوله واقعا جديدا، تاركا الإنجازات تتحدث عن نفسها.. النوع الأول يصبح «أثرا بعد عين» لأن من يقضي وقته في التهكم وإثارة الشبهات، دون دليل والبحث عن حجج فارغة لبس لديهم وقت من أجل خدمة أحد وهو المقصود به في

زر الذهاب إلى الأعلى